العمل التطوعي ليس سوى ضمادة مؤقتة للمشاكل الاجتماعية؛ إنه وحده لا يكفي لتحقيق تغييرات مستدامة.

صحيح أنه يبث روح التضامن ويعزز العلاقات بين أفراد المجتمع، لكنه لا يحل جذور الفقر، العنصرية، عدم المساواة وغيرها من القضايا الهيكلية.

ندعوكم لهذا التفكر: هل نستمر فقط في العلاج السريع من خلال العمل التطوعي بينما تتفاقم المشاكل الأساسية؟

ما رأيك؟

هل الوقت قد حان لاستهداف النظام نفسه بدلاً من أعراضه؟

#بأن #لدعم #مختلفة #ممتازة #ونحسس

3 コメント