الحفاظ على الهوية الوطنية ليس مجرد قضية دينية؛ بل هو مسؤوليتنا جميعًا تجاه مستقبل بلدنا.

بعض التحولات الحديثة تهدد بتآكل جذور ثقافتنا وهويتنا الوطنية لصالح اتجاهات غربية*.

نحن بحاجة لإيجاد توازن صعب يحترم ديننا وثقافتنا بينما يستفيد أيضًا من إمكانيات الرقي الاجتماعي والاقتصادي.

هل يمكن لهذا البلد الكبير أن يحتفظ بهويته الأساسية ويزدهر عالميًا؟

أم أن هذين الأمرين يتصادمان بشكل أساسي؟


#جهة #رؤية #تأثيرات #الدينيةpli #العاملة

10 Mga komento