إن طريقة عروضنا لتاريخ القراءة وكأنها "مهارة" خالية من السياق الثقافي والاجتماعي أمر مخيب للآمال.

بدلاً من اعتبار القراءة مجرد مفتاح جاهز للوصول إلى "المعرفة"، يجب أن نركز على كيف تُشكل المجتمعات وتُؤثر عليها.

القراءة ليست مسألة اكتساب فردي للسلطة المعرفية؛ بل إنها قوة مجتمعية وإعادة تعريف للحكم.

دعونا نتحدى أفكارنا ونعيد النظر في دور القراءة ليس فقط كمصدر للمعارف، ولكنه أيضاً وسيلة مقاومة وشفاء وثورة.

#مشكلات

9 Kommentarer