الدروس الإلكترونية ليست بديلًا للمعلمين، بل هم شريكٌ أساسي لتحسين تجربة التعلم الشخصية!

بينما نرى كيف سهلت التكنولوجيا الوصول إلى المعلومات والمعرفة، إلا أنها لم تصبح قط البديل المثالي للمعلم.

إن الدور الحيوي للمعلم يكمن في فهم الطلاب الفرديين وتعزيز مهارات التفكير النقدي والإبداع.

التكنولوجيا توفر أساساً قوياً لكنها تحتاج لمن يديرها ويوجهها بما يخدم مصالح الطلاب حقاً.

بدلاً من رؤية المعلمين كمنافسين للتكنولوجيا، يجب اعتبارهم الشركاء الذين يمكنهم توجيه طلابهم نحو استخدام هذه الأدوات بشكل بناء وفعال.

هل أنت من يوافق أم يخالف؟

شارك بنظرتك!

#التكنولوجية #دمج #مدار

4 التعليقات