الحقيقة الصعبة هي أننا نفتقر بشدة إلى روح الريادة والابتكار داخل نظمنا التعليمية العربية.

نحن نربي جيلاً ليس لديه القدرة على التفكير النقدي أو الخروج بأفكار جديدة.

بدلاً من ذلك، يتم تكرار نفس الأنماط القديمة: الحفظ والتذكر والخضوع للقواعد بدلاً من الفهم والاستفسار.

إذا اعتبرنا التعليم وسيلة لاستشراف المستقبل، فهو حاليًا يعكس الماضي ولا يساهم في بناء حاضر أفضل.

هل نحن حقاً راضون بأن نبقى مجرد مُستهلكين لما ينتجونه الآخرون؟

أم يمكننا تحقيق طفرة نوعية تُعيد صياغة دورنا وتُجدد ديناميكية المجتمعات المحلية؟

دعونا نتحدى الأفكار الراسخة ونعمل نحو موديل جديد للتعليم يعزز القدرة الإبداعية ويعزز ثقافة التجريب والمخاطرة الآمنة.

#جيل #القدرات #التخصيصات #التقنية #الإصلاحات

9 Commenti