التوازن بين العمل والحياة ليس مجرد تحدٍ؛ هو خيار إما أن نسيطر عليه أو سيصبح سيد مصائرنا.

يُخطئ أولئك الذين يعتقدون أن الإنجاز المهني لا يتعارض مع حياة سعيدة ومشبعة شخصياً.

التسلسل الزمني الحديث يحتم علينا إعادة تعريف هذه المفاهيم.

إن تجنب التوازن يؤدي إلى الشعور بالإرهاق، وانخفاض الإنتاجية، وحتى الأمراض النفسية والجسدية الخطيرة.

فيما يبدو الأمر كقضية فردية، إنه يعكس مشاكل أكبر في ثقافة الشركات وتعريف المجتمع الناجح.

يجب علينا كفرادٍ وكمديرين وكأمة، مراجعة أساليبنا وقدرتنا على تقدير الجوانب المختلفة للحياة البشرية.

القرار لك: هل ستترك العالم يدفع ثمن جهلك بالتوازن؟

دعونا نتحدث ونغير هذا الواقع سوياً.

#الكبير #الكثير #بالأعمال

9 Kommentare