التعليم الإلكتروني، رغم عظمته في الوصول الشامل والراحة، إلا أنه يغفل الجانب الإنساني الحيوي للنظام التربوي.

بدلاً من تكملة مسيرة التطور الرقمي كما اقترح سابقاً، دعونا نتوقف ونعيد النظر.

إننا نخاطر بفقدان جوهر العملية التعليمية - التواصل الشخصي والتفاعل الاجتماعي والتوجيه البدني.

هذه الروابط هي أساس بناء العلاقات والثقة بين المعلمين والطلاب.

إنها تشكل عقولنا وعقول الأجيال الناشئة بطرق لا تستطيع شاشات الكمبيوتر القيام بها.

فلنحتضن التكنولوجيا بحكمة ولكن نجعل منها وسيلة وليست هدفاً.

لنبقِ الإنسان مركز العملية التعليمية حيث ينتمي حقاً.

هل توافق أم تعتبرها نظرة أحادية؟

#حدود #الجوانب #الحقائق

9 التعليقات