توازن الطاقة والصيام: رحلة متعبة للحفاظ على الصحة

قد يبدو تحقيق التوازن المثالي في تناول الطعام أمرًا بسيطًا، لكن الواقع مختلف تمامًا.

الكثير من الأشخاص يقعون في فخ حميات غذائية قاسية تؤدي إلى نتائج عكسية.

إن فهم مفهوم توازن الطاقة هو المفتاح.

سوء الفهم يؤدي إلى مشاكل * بدأ البعض بدايت قاسي واستمراره كان مستحيلاً.

* انتقل آخرون إلى اتباع نظام الكيتو وخسروا وزنًا بسرعة، لكن لما وصلوا للنقطة الثابتة توقفت خسائرتهم في الوزن.

* التجربة التالية كانت مع الصيام المتقطع، حيث لاحظ بعض الأفراد فقدان وزن جديد نتيجة تقليل السعرات الحرارية.

* ومن ثم، ابتدعوا خطوات أكثر تطرفاً كالـOMAD (وجبة واحدة يوميًا)، وهي طريقة أدت بالفعل لفقدان وزن إضافي مرة أخرى بناءً على التقليل الكبير للسعرات الغذائية.

المضار الصحية الناجمة عن حرمان الجسم المغذي المناسب * يمكن أن تتسبب هذه الأساليب المتطرفة بخسارة عضلية وبالتالي ضعف عام للجسد.

* بالإضافة لذلك، قد يحدث نقص شديد للمعادن والفيتامينات الضرورية لصحة جيدة والتي غالبًا لا يمكن تغطيتها عبر وجبة واحدة صغيرة يوميا.

* الشعور بالتعب والإجهاد بات حالة عامة مما يدفع المرء لإعادة النظر بالأسلوب المتبع أو الاستسلام وإرجاع الوزن مجددًا وقد تفوق المعدلات الأصلية لهُ.

الدرس المستفاد: أهمية التوازن والعناية بالنظام الغذائي بشكل صحيح * جميع أنواع الحميات الغذائية لها حدود محددة بعدها يتم التحكم بفقدان/ زيادة الوزن استناداً لحساب السعرات المعتمدة والمطلوبة بجسم الإنسان.

*

#مكان #بسعرا #عدد

8 Reacties