التقاليد الإسلامية ليست عائقًا أمام الحداثة؛ هي مدخل إليها.
بدلاً من النظر إلى التوجه نحو العالم الحديث باعتباره تهديداً للشريعة، ينبغي رؤيته كنقطة بداية لإعادة تفسيرها بما يتماشى مع احتياجات عصرنا.
نحن لسنا مجبرين على اختيار بين "قديم" و"جديد"، بل بإمكاننا ابتكار أفكار فريدة تجمع بين الاثنين.
إذا كانت شريعتنا قادرة على التطور والتغيير عبر التاريخ، فلماذا لا تستطيع فعل ذلك مرة أخرى؟
دعونا نتحدى الأفكار الراسخة ونبحث عن حلول مبتكرة لأسئلتنا المعاصرة، لأن إصلاح ديننا ليس خيانة له ولكنه احترام لقيمه الأصيلة وحفظ لحمايتها في زمن تغير كبير.

#العالمي #الجمع #الشخصية #بالنظر #عبر

11 Kommentarer