"الدولة الليبية ليست مجرد تجربة انتقالية بل هي صراع متعدد الأوجه بين مصالح مختلفة.

بدلاً من الحديث عن الثقة العامة، فلنحاول فهم كيف تساهم الهياكل السياسية والاقتصادية والاجتماعية الموروثة في تعقيد العملية الديمقراطية.

إن التحول ليس فقط حول بناء مؤسسات جديدة، وإنما إعادة تعريف النظام بأكمله بما يخدم الشعب مباشرة وليس الطبقات الأقوى فيه.

المشكلة لا تكمن فقط في غياب الاستقرار الأمني، بل أيضاً في كيفية استخدام العنف كوسيلة للحفاظ على السلطة.

الدعوة للديمقراطية الحقيقة تتطلب مواجهة صريحة لهذه التوترات.

"
#INTERNLIA #والحروب #LIN

8 Comentarios