الحقيقة الصارخة: نحن نخسر خصوصيتنا بشكل يومي لصالح الربحية الرقمية.

الشركات تستغل بياناتنا بلا رحمة، دون اعتبار لقيمة هذه البيانات بالنسبة لأصحابها الأصليين - أنت وأنا.

إنها ليست مسألة اختيارات حسنةً أو سيئةً، بل نظام قائم يخنق حق الفرد الأساسي باحترام خصوصيته.

هل نسعى حقاً للراحة والتواصل الإلكتروني هذا القدر مما يدفعنا لقبول فقدان التحكم في حياتنا الشخصية؟

دعونا نبدأ نقاشا جديدا: كيف يمكننا إعادة رسم الحدود بين ما نشاركه وما نحافظ عليه كنقطة قوة خاصة بنا؟

#لاستخداماتها

10 نظرات