التوازن المثالي هو خرافة نعيش عليها.

بدلاً من البحث عنه بلا نهاية, دعونا نتوقف ونعيد تعريف مفهوم "العمل" و"الحياة".

ربما ما نشير إليه باسم "عمل" هو فقط جانب واحد من جوانب حياتنا التي يجب أن تكون مرنة بما يكفي لتندمج بسلاسة.

إذا تمكنا من جعل مساحتنا العملية أكثر شخصية وأكثر راحة، وأن نقوم بإدخال المزيد من الجانب الشخصي في عملنا - سواء كانت تلك اللحظات القصيرة للاستراحة أو حتى الدردشة الخفيفة مع الزملاء - سوف نتخلص من حاجتنا الظاهرية لهذا "التوازن.

" الخطوة الأولى نحو تحرير نفسك هي الاعتراف بأن الأمر يقع في عين الناظر؛ إنه قرار بنوع الحياة التي تريدها وليس بوجود محيط ثابت بينهما.

هل أنت مستعد لتجاوز الحدود وتجربة طريقة جديدة للحياة؟

#والشخصية

7 Komentar