**مرونة العلاقات السياسية والدور العربي الكبير: درس من اتفاق الإمارات وتركيا**

إن العلاقات الدولية ليست ثابتة؛ فهي ديناميكية ومتغيرة وفق المصالح المشتركة والأهداف الوطنية.

هذا ما يتضح جلياً من مثال التقارب الجديد بين دولة الإمارات العربية المتحدة وتركيا رغم تاريخهما الطويل من الخلافات.

هذه الخطوة تأتي كاستراتيجية ذكية لإعادة بناء الجسور وتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما حدث سابقاً عندما تم التصالح مع قطر، فإن المصالح المتبادلة هي الدافع الرئيسي لهذه التحالفات السياسية الجديدة.

وفيما يتعلق بالأمور الداخلية للدولة، يجب تقدير دور القيادة الحكيمة التي تقرر ما فيه خير واستقرار البلاد.

الشعب الإماراتي، مثل نظيره المصري، يعبر عن دعمه لقراراته بموجب ثقته بالقادة الذين يعملون لصالح الوطن.

تجدر الإشارة إلى أهمية الاحترام والتقدير لكل جهود الأعمال الفنية والثقافية للشخصيات المؤثرة بغض النظر عن المكان الأصلي لهؤلاء الفنانين أو الشعراء.

فالعمل والإنجاز هما الحكم النهائي، وليس الأصل الجغرافي فقط.

أخيراً، يستعرض المقال أيضاً جوانب مهمة من بطولات شهدائنا خلال حرب أكتوبر عام ١٩٧٣ حيث يُذكر كيف كان هؤلاء الشهداء يفكرون ويت

#زالت #عصب

62 Kommentarer