في هذا المنشور، سنناقش ثلاثة مواضيع مختلفة ولكنها مرتبطة: أماكن للاستمتاع بأوقات نهاية الأسبوع، تاريخ القضية الفلسطينية الغنية، والقانونية المرتبطة بقضية دخول المجلس.

بالحديث عن السياحة، نقترح عليك زيارت بعض المطاعم والكافيهات الجميلة مثل سو بحي النخيل, مطعم دون بورو في فندق اسكوت, مطعم مونوبولي بيتزا في عود سكوير وغيرها الكثير التي ستجد روابط لها أدناه.

أما إذا كنت تبحث عن تجربة فريدة للبرانش، فاختر بين مطعم اوبلا أو يالو.

بالنسبة للقضية الفلسطينية، يبدو أنها قصة طويلة ومعقدة تعود جذورها إلى القرون الوسطى حيث لم يكن يهود فلسطين كثيرا وكانوا معتمدين بشكل كبير على المساعدات الخارجية.

تغير الوضع عندما بدأ اليهود الأوروبيون يغزون فلسطين خلال القرن التاسع عشر مدعومين بالأملاك المالية لرجل الأعمال تيودور هرتزل الذي دعا أول مؤتمر صهيوني عام ١٨٩٧ لتأسيس دولة خاصة بهم.

وأخيرا، حول قضية دخول المجلس، هناك تحذيرات بشأن تأجيل قرار العفو الخاص للأسرى السياسيين الذين حكم عليهم سابقا.

ورغم الاتفاقات الحكومية المعلنة والإشارات الواعدة للعفو، إلا أنها توقفت بناءً على تدخل سياسي آخر لحظة الأخيرة مما زاد الضغط الشعبي ويضع علامات استفهام كبيرة حول الشفافية والتواصل الرسمي.

هل ترغب في المناقشة أكثر حول أحد هذه المواضيع الثلاث؟

57 Kommentarer