"## يتحدى التعليم الصامت حول الهويات المضطهدة!

أساسيته*: يجب أن يتجاوز نظام التعليم مجرد نقل المعرفة؛ بل يحتاج أيضاً لتحرير الأصوات المقهورة.

التعليم الناجح هو ذلك الذي يسمح لكل طالب باكتشاف هويته ومعرفته بذاته ضمن سياقه الاجتماعي والسياسي.

إنه يدرب طلابه على استخدام صوتهم للدفاع عن العدالة ضد الظلم.

الهوية والشخصية: التعلم ليس محدودا بفصول الدراسة وحسب.

إنه يشمل رحلة اكتشاف الذات حيث يمكن لأي شخص أن يفخر بهويته الخاصة ويعزز ثقافته ويتعلم من الخبرات المختلفة.

بالتالي، يحارب النظام التعليمي بذلك أساطير التفرد وأنواع التطرف الأخرى التي تنبع عادة من خوف الآخر المختلف أو مجهول المصدر.

*دعونا نناقش: هل يمكن للنظام التعليمي حالياً القيام بهذا الدور بشكل فعّال؟

أم أنه مازال ضحية لقصور تاريخي في الريادة الثقافية والتنوع الإنساني؟

#تعليممتحررمتكامل"
#الظاهرة #التاريخية #عالم #الأخبارabrbr

9 Kommentarer