التعليم التقليدي عفا عليه الزمن ولا يستطيع مواكبة احتياجات العالم الحديث.
بدلاً من ذلك، ينبغي تصوره كاستثمار طويل الأمد لتنمية مهارات فردية تؤثر بشكل إيجابي في المجتمع.
نحن بحاجة إلى إعادة تعريف مفاهيم "المعلم" و"الطالب"، حيث يجب أن يُنظر إليهما كزملاء عمل مشتركين في رحلة اكتشاف مشتركة، وليس معلمين وطالبين خاضعين للقواعد القديمة.
دعونا نتحدى الوضع الراهن ونعيد تخيل مستقبل التعليم ليكون أكثر مرونة وإبداعًا وترابطًا بالعالم الحقيقي.
هل أنت مستعد لتحريك المياه الراكدة؟

#العملية #فهما #الإبداعية #وجاذبية

12 Kommentarer