التعليم الرقمي يحقق نجاحاته لكنه يكسر الروابط الإنسانية ويُعرض الأطفال للإدمان بشكله الجديد.

بدلاً من تعزيز التفاعل الاجتماعي، يمكن لهذا النظام أن يؤدي إلى عزلة نفسية ونفسوجسدية خطيرة.

إننا نحتاج إلى توازن دقيق للحفاظ على روح التعليم الأصيلة وسط الثورات التكنولوجية.

هل سيستطيع مجتمعنا مواجهة هذه المخاطر؟

أم سيصبحنا مجرد مستخدمين سلبيين لهذه الأدوات دون إعطائها حق التفكيرو الاعتبار اللازم؟

دعونا نحاور حول كيف يمكننا إعادة صياغة التعليم بما يناسب القرن الحالي بينما يحافظ أيضاً على جوهر التعليم الإنساني.

#ثورة #التركيز #الوقت #ppفي

7 تبصرے