حقوق الخصوصية ليست مجرد خيار - هي حق أساسي للإنسان.
وفي عصرنا الحالي، كثيرا ما نضحي بهذه الحقوق بحجة تقديم خدمات أكثر "راحة" أو "أمان".
ولكن هل يعيش المرء فعليا حياة أكثر راحة إذا كان كل تصرفاته وأسراره تحت رقابة مستمرة؟
لا ينبغي لنا أن نقبل بإحداث اختراقات في خصوصيتنا حتى لو كانت بنية حسنة.
بدلا من ذلك، علينا أن نسعى نحو ابتكار تقنيات قادرة على توفير الأمان دون المساس برغباتنا المشروعة في الخصوصية.
ليس شرطًا أن نخسر أحد هذه الجوانب الحيويّة لصالح الآخر.
دعونا نتحدى الوضع القائم ونطالب بشروط أكثر عدالة وأكثر احتراماً لحقوق الخصوصية الإنسانية.

#والحكومات #العلمي #وتتزايد #التعرف #لديهم

12 Kommentarer