موالاة الظالمين وعواقبها

في القرآن الكريم، يُحذر من موالاة الظالمين، حيث يُعتبر ذلك من الكبائر.

رؤوس الظلم وأعوانهم مسؤولون عن انتشار الفساد والقهر في الأرض.

يُذكر "الملأ" في القرآن بصيغة الذم والقدح، فهم أعوان الظلمة وأتباعهم.

في العصر الحديث، نرى نماذج مختلفة لأعوان الظلمة، سواء كانوا من التجار أو الإعلاميين أو المفكرين الذين يشرعنون ظلم الظالمين.

الآية {ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون} تحذر من الركون إلى الظالمين، سواء كان ذلك بالمحبة أو الميل بالقلب.

مساعدتهم ومؤازرتهم وتقديم الدعم لهم داخلة في النهي.

إن تزايد أعداد هؤلاء الأعوان وانتشار هذه الظاهرة يتطلب بيان عظيم جرمهم أمام الله وعقوبة هولية تنتظرهم في الدنيا قبل الآخرة.

هذا البيان قد يؤثر في البعض ليرتدعوا ويرعووا، أو يكون على أقل تقدير من باب أداء الواجب في البيان والتبيان.

ملاحظة: النص الأصلي يحتوي على تجارب شخصية للمؤلف مع المرض، لكنني ركزت هنا على النقاط المتعلقة بموضوع موالاة الظالمين وعواقبها بناءً على طلبك.

10 Kommentarer