دعاوى الثورات بلا تنظيم على أرض الواقع، تنهار أمام جدران الخوف والحروب النفسية.

بين مطالب الثوار خارج البلاد ودعوات التغيير الداخلية، غابت قيادة ميدانية منظمة وأفعال عملية تدعم المطالب.

هذا الغياب جعل الدعوات لقاحاً سهلاً للقمع الحكومي واستهداف الجماهير بأسلحة غير مرئية كالترهيب النفسي، تشكيل صورة كاريكاترية للأعداء، ورغم ذلك، مقاومة الشعوب تبقى رمز الأمل.

ومن الجانب الثقافي والأخلاقي، نحذر من سلوكيات مستهجنة كاستخدام اليد ذاتها للأكل والتنويم دون احترام الآداب الاجتماعية والعادات الصحية الصحيحة عند تقديم الطعام.

وفي الأخير، ندخل مرحلتنا الأكثر أهمية؛ الصحة العامة.

مع ظهور حالات جديدة لكورونا، نتذكر دائماً أهمية الوقاية والحذر.

حالياً، تسجل السعودية عشرين حالة مؤكدة من الفيروس القاتل "KOVID-19"، الأمر الذي يدعو جميعنا لاتخاذ إجراءات احترازية أكثر صرامة لحماية مجتمعنا.

حافظ على سلامتك وعلى حياة الآخرين أيضًا!

5 Kommentarer