التطرف الإسلامي ليس مجرد ظاهرة دينية، بل هو مرض اجتماعي وسياسي يغذيه الفقر والظلم والاستغلال.

إننا نرى أن النقاش السابق يركز بشكل كبير على الجوانب الدينية والتوجيهية، لكنه يغفل عن جذور المشكلة الحقيقية.

التطرف لا ينشأ من النصوص الدينية نفسها، بل من سوء تفسيرها واستخدامها كأداة سياسية.

يجب علينا أن ننظر إلى التطرف كظاهرة اجتماعية معقدة تتطلب حلولاً متعددة الأوجه تشمل التعليم، الاقتصاد، السياسة، والأمن.

إننا بحاجة إلى مواجهة التطرف من خلال معالجة الأسباب الجذرية التي تدفع الشباب إلى الانجذاب نحو الأفكار المتطرفة.

لا يمكننا أن نستمر في اعتبار التطرف مشكلة دينية فقط، بل يجب أن ندرك أنه نتيجة لفشل مجتمعي وأخلاقي.

دعونا نفتح نقاشاً جديداً يواجه هذه الحقيقة الصعبة ويحثنا على العمل الجاد لتحقيق مجتمع أكثر عدلاً وسلاماً.

#تعزز #تنظيم #تحريف #بغض

8 Kommentarer