دراسات النوم ليست مجرد "مفتاح"؛ إنها درع دفاعي ضد أمراض القرن الحادي والعشرين المدمرة.

من الواضح أننا نعترف بأهمية دراسات النوم لكن هل ندرك حقاً مدى خطورة تجاهلها؟

نحن اليوم نواجه موجة unprecedented من مشاكل الصحة النفسية والأمراض المرتبطة بها بسبب ضغوط الحياة الحديثة.

ومن وجهة نظري الجريئة، فإن عدم الاستثمار الكافي في دراسات النوم يشكل تهديدا للأجيال المقبلة.

إن تشخيص الاضطرابات المتعلقة بالنوم ليس فقط مهمة مهمة بل هي واجبة علينا لحماية صحتنا العامة.

لنكن واضحين: هذا ليس موضوعًا ثانويًا.

إنه شأن حيوي يؤثر على قدرتنا على العمل والإنتاج والإبداع.

دعونا نقفز فوق حدود التوقعات وننظر في واقع الأمر الذي قد يصبح فيه نقص النوم عدوان جديد في المجتمع الحديث - ما لم نتخذ إجراءات الآن لمعالجته.

هل توافقني الرأي بأن دراسات النوم يجب أن تصبح أولوية قصوى في سياسات الصحة الوطنية؟

ام تعتبر تقديري مبالغا فيه ولم يتم النظر بما يكفي إلى الجانبين الأخرى للموضوع؟

#سلطوا #لذلك #لنظام

10 تبصرے