من الخطأ الاعتماد على فترة الهدوء لإنهاء إجراءات السلامة.

إن تخفيف القيود بسبب الانخفاض المؤقت للحالات يشجع الغرور الصحي والشعور الزائف بالأمان.

علينا الموازنة دائمًا بين الحاجة الاقتصادية والاحتياجات الصحية، لكن التجربة أثبتت لنا أن التهاون حتى مرحلة قصيرة يمكن أن يؤدي لموجة عدوى كارثية.

نحتاج لبناء ثقافة صحية دائمة يقوم فيها كل فرد بدوره المحوري بلا هوادة - فالكمامة ليست سلاح شخصي وإنما جدار مقاوم للفيروس الذي يحيط بنا جميعا!

فلْنكن يقظين ومستمرين في اتباع تدابير الوقاية، لأن مصير الفيروس مرتبط ارتباطا وثيقا بقراراتنا اليومية.

ما رأيك؟

هل توافقني الرأي أم ترى أنه بإمكاننا الآن التفكير بخفض بعض القيود بحذر؟

#قواعد #pيجمع #دعوة #أدى #الاجتماعية

8 Komentari