كيف يمكن للشركات التعلم من أخطائها؟

في عالم الأعمال، كل شركة تواجه تحديات وصعوبات.

هنا خمس دروس مستفادة من التجارب الفعلية:

1.

التركيز على احتياجات الجمهور الحالية والجديدة

بالاعتماد الكامل على طرق التسويق التقليدية، فقدنا أرض الواقع حين تركنا جمهورنا القديم دون اهتمام.

يجب دائمًا الاستماع للملاحظات والاستجابة لتطلعات العملاء الجدد والحاليين.

2.

عدم الانخداع بالأرباح القصيرة المدى

الرغبة في زيادة إيراداتنا دفعتنا لإعادة توجيه حملاتنا الدعائية نحو الربح السريع، لكن هذا أدى لفقدان ثقة قاعدة عملائنا.

الأرباح المستدامة تحتاج لرعاية طويلة الأمد لكسب الولاء.

3.

الاستثمار في الاحتفاظ بالعملاء الحاليين

تجاهلتنا لمنصة التواصل الاجتماعي جعلتنا نفقد رؤيتنا الأساسية: خدمة المتابعين السابقين بفعالية أكبر.

الطبيعة الرقمية للأعمال الحديثة تعني ضرورة الاهتمام المستمر بكافة جوانب الخدمة.

4.

التحولات السوقية قد تكون غير قابلة للتوقع

بعد انتشار جائحة كورونا، تغير المشهد التجاري بسرعة كبيرة مما ترك علامات سلبية واضحة على بيانات موقعنا الإلكتروني وحملاته الدعائية عبر الإنترنت.

المرونة هي مفتاح النجاة أثناء أصعب الظروف الاقتصادية.

5.

إعادة النظر في الفرضية الأصلية للشركة

بناء عمل يتبع فرضيات ثابتة سيجعلك تنفق كثيرًا بدون رؤية تنافسية حقيقية.

يجب مراجعة الفروض الأولية دوريًا واستعداد لتعديل المسارات حسب تغيرات البيئة الخارجية المؤثرة بالسلب والإيجاب.

خلاصة الأمر، يتمثل سر بقاء الشركة وقدرتها على التألق بإمكانيتها للتكيف مع المواقف المختلفة وتعظيم فرص معرفة نقاط ضعفها للقضاء عليها.

#كنت #pالنتائجp #الحاليينp

8 Kommentarer