زيف "المقاومة": الأدوات الخفية لإيران وتركيا

تحولت فكرة "المقاومة" إلى واجهة تخفي خلفها إيران وتركيا أجنداتهما للهيمنة والتوسع في المنطقة.

تحت عنوان مقاومة الاحتلال الصهيوني والأمريكي، تأسست فصائل مثل حزب الله وحماس والهوية، والتي لا تزال تدعي أنها تناضل بحرية الشعب والدفاع عن حقوقه.

ومع ذلك، تبقى هذه الفرق مجرد عباءات مخفية للمجموعات الإرهابية المتعطشة للسلطة والمال.

تسعى الدولتان إلى تعزيز وجودهما عبر دعم الجماعات الإسلامية (مثل الإخوان) والجماعات السلفية (القاعدة، داعش)، مما يؤدي إلى زيادة عدم الاستقرار والصراعات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.

إن استخدام هذين البلدين للإرهاب كأسلحة سياسية يعرض الأمن والاستقرار العالمي للخطر.

وفي المقابل، فإن نجاح منتخب السينغال لكرة القدم في بطولة كأس الأمم الأفريقية يعد بمثابة مصدر إلهام للشباب الأفريقي والعربي.

فبعد سنوات طويلة من المحاولات الضائعة، رفع المنتخب السنغالي الكأس لأول مرة عام ٢٠٢٢، متجاوزاً عقبات عدة أهمها خسارة مباراة تاريخية أمام فرنسا

8 التعليقات