إن ادعاء البعض بأن الفرح والحزن مجرد مشاعر فردية خالصة يتجاهل قوة السياق المجتمعي والثقافي الهائلة في تشكيل أحاسيسنا.
إن محاولة فصلها عن عالمنا الاجتماعي هي نوع من الـ**أوهام الوحدة**.
نحن جميعاً مرتبطون بغرائز جماعية ونحن نستجيب للمشاعر التي تطغى علينا مثل الموجات.
تخيل العالم بدون موسيقى مشتركة، مناسبات جماعية، رياضة فريق - ستبدو الحياة جامدة وكئيبة.
لكن دعونا نواجه الأمر: لدينا فرص لتنمية المرونة الشخصية ومعرفة الحدود الشخصية.
الآن سؤال مهم: هل هناك طريق متوسط يسمح لنا بالتوازن بين الاستفادة من المشاعر الجماعية دون الضياع فيها؟

#وعلم #وينطبق

11 Kommentarer