ثنائية القوة: المملكة العربية السعودية والصناعة الترفيهية العالمية

在世界的普遍中, Saudi Arabia تُظهر قوة تنافسيّة واضحة عبر قراراتها الاقتصادية.

وهذا ليس مجرد قضية داخلية؛ فالاستراتيجيات التجارية لهذه المملكة تؤثر أيضًا على الصعيد الدولي.

مثال حيّ على ذلك هو قرار إجبار الشركات الأجنبية على نقل مقراتها الرئيسية إن هي ترغب بالعمل ضمن السوق المحلية الضخمة والمزدهرة.

هذا النهج يشبه السياسات التي تنتهجها الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا.

حيث تشجع هذه البلدان الشركات العالمية على إنشاء حضور دائم لدخول أسواقها الواسعة والقوية اقتصاديًا.

رغم ظهور تصريحات حول فتح مكاتب تمثيلية في بلد واحد للاستفادة من مزايا أخرى مجاورة، إلا أنه بإمكان التحليل الدقيق تقدير التركيز الحقيقي للشركات.

من جهة أخرى، نرى كيف أثرت السياسة ذات الصلة عالمياً في قطاع ألعاب الفيديو.

فقد شهدنا نمو Rockstar Games - إحدى عمالقة هذا المجال- بكيفية مذهلة.

منذ نشأة الشركة بواسطة دان وسام هوزر عقب الاستحواذ على ناشر اللعبة الشهيرة Grand Theft Auto (GTA)، توسعت أعمال روكستار بشكل كبير لتضم الآن أكثر من ١١ فريق إنتاج موزعاً حول العالم بما في ذلك اليابان والهند.

وقد أدى توجيه جديد نحو العمل المشترك لكل فرق الإنتاج إلى خلق تجارب فريدة مثل سلسلتَيْ رد ديد ريديمشن وغاريثي ستورم.

بالإضافة لما سبق ذكره، يجدر بنا ذكر ذكرى تاريخية ملحمية مرتبطة بفريق كرة القدم: عندما وصف فرانس بكنباور الموهبة الغريبة لكرة القدم، رونالدوا، بأنّه "بيلِه الجديد"، وذلك خلال تسجيله ثلاثية مذهلة أثناء خوض مباراته الأولى باسم نادي ايندهوفن الهولندي أمام بايرن ميونخ الألماني – وهو حدث حدث قبل ٢٦ عاما تمامًا!

يُعتبر توقيع ايندهوفن لرونالدو نقطة تحول رئيسية؛ إذ لاحظ آرني برانتيس مدير الفريق حينذاك قدرات اللاعب الرائعة وقيمته المتزايدة تدريجياً بسبب مواهبه الكروية الفائقة مما دفع إدارة النادي إلى التفاوض بشأن الصفقة النهائية بمبلغ

4 Kommentarer