"إن التركيز الحالي على دور البيئة الداخلية والخارجية في إدارة أمراض الدم الوراثية، مهما كان مهماً، إلا أنه يستمر في تجاهل السبب الجذري لهذه الأمراض: الثقافة والتاريخ الاجتماعيان.

إن الظروف المعيشية وتصاميم المنازل ليست سوى أعراض للأسباب الكامنة وراء انتشار الأمراض الوراثية.

يجب علينا إعادة النظر في كيف نعكس وعينا الجمعي وممارساتنا عبر الزمن، وكيف تؤثر تلك العوامل على صفاتنا الجينية وتناسبنا البيئي.

"

هذا المنصب يحث النقاد على التفكير أبعد من تصميم المباني نحو فهم أفضل لكيفية تأثير ثقافتنا وتعليمنا وقراراتنا السياسية على الصحة الجماعية.

إنه يناقش الفكرة الجريئة والمتمثلة بأن الحلول الجذرية للأمراض الوراثية تكمن في تغييراتهم المستدامة وليس فقط تحسين الشروط المحلية.

#الأمراض

10 Komentari