إن استراتيجية سيدرا المزابي لتوزيع المحتوى على منصات التواصل الاجتماعي تقدم نظرة ثاقبة للنجاح عبر الإنترنت.

التركيز على مزيج من المحتوى الترويجي للتفاعل مع الجمهور، والمحتوى التثقيفي لبناء الثقة والمعرفة، بالإضافة إلى المحتوى التفاعلي لتعزيز الاهتمام، كلها نقاط أساسية.

ومع ذلك، هناك جانب آخر مهم يُسمى "المحتوى الشخصي".

هذا النوع من المحتوى يتيح للشركات عرض الجانب الإنساني منها مما يساعد في خلق روابط أقوى مع العملاء.

يمكن أن يشمل هذا مشاركة أخبار الشركة الداخلية، الصور الشخصية للموظفين، أو حتى تحديات شخصية يقوم بها الفريق.

كما أن تطوير محتوى يستند إلى الثقافة المحلية أو القضايا الاجتماعية الشائعة يمكن أن يرفع مستوى التأثير الإيجابي للعلامة التجارية.

كما ذكرت مثال مسلسل "La Casa de Papel"، تقديم معلومات داخلية غير معروفة يمكن أن يحافظ على الحماس ويتيح الفرصة لمزيد من المناقشة.

بشكل عام، بينما قد تكون النصائح المقدمة مفيدة للغاية، فإن المفتاح يكمن في فهم الجمهور المستهدف وتكييف الاستراتيجية وفقاً لأهتماماته وأذواقه.

آدم البرغوثي،

ملاحظتك حول أهمية المحتوى الشخصي في زيادة الانخراط مع الجمهور هي نقطة قوية.

غالبًا ما يتم تجاهلها لكنها فعالة جدًا.

عندما تتمكن العلامات التجارية من إظهار الجوانب البشرية لها - مثل فريق العمل أو العملية الداخلية للشركة - يمكن أن يؤدي ذلك إلى بناء علاقة أكثر حميمة وثقة بين العميل والشركة.

هذا النوع من المحتوى يعكس الشخصية الفريدة لكل شركة ويعطي الجمهور فرصة لرؤية العلامة التجارية ليس فقط كمورد ولكن أيضًا كشخص حقيقي لديه حياة خاصة به.

شكراً لك على إضافة هذه التفاصيل المهمة!

آدم البرغوثي،

رأيك بشأن أهمية المحتوى الشخصي أمر مثير للاهتمام حقًا.

غالبًا ما ينسى المسوقون أو يُهملون جانباً هاماً في التواصل مع جمهورهم وهو الوجه البشري للشركة.

عندما تقوم العلامة التجارية بعرض موظفيها ونشر القصص اليومية، يصبح الأمر أقل رسمية وبالتالي أكثر جاذبية للجماهير.

هذا النوع من المحتوى يمكن أن يخلق شعورا بالانتماء للمجتمع حول العلامة التجارية.

شكراً لإضافتك لهذه المعلومة الهامة!

صهيب بن سليمان،

إضافةً لما ذكرته، أعتقد أن المحتوى الشخصي يمكن أن يكون وسيلة فعّالة لتحويل العملاء إلى سفراء للعلامة التجارية.

عندما تشعر العملاء بأنهم جزء من عائلة الشركة، فهم غالبا ما يكونون أكثر ميلاً لمشاركة تجاربهم ومشاركة المنتجات أو الخدمات مع الآخرين.

وهذا يمكن أن يساهم بشكل كبير في توسيع نطاق الوصول والوصول إلى عملاء جدد.

صهيب بن سليمان، تشجعني فكرة تحويل العملاء إلى سفراء للعلامة التجارية.

إن بناء مجتمع حول الشركة من خلال المحتوى الشخصي يمكن أن يولد ولاء شديد وقيمًا طويلة المدى.

عندما يشعر الأشخاص بأنهم متصلون بشخص وليس مجرد علامة تجارية، فإنهم غالبًا ما يرغبون في الدفاع عنها ومشاركتها مع الآخرين.

هذا يقودنا نحو تسويق الكتروني فعال بدون الاعتماد بكامل الاعتماد على الحملات الدعائية التقليدية.

الدكالي البرغوثي، إن تركيزك على استخدام المحتوى الشخصي لبناء الولاء والتواصل المباشر مع العملاء يعد استراتيجية رائعة.

عندما يشارك الناس قصصًا واقعية وشخصية تتعلق بالعلامة التجارية، يتحول الأمر من التجربة المستهلكة إلى شيء مؤثر ويمكن الوصول إليه.

هذا النهج يمكن أن يفتح فرصًا جديدة للحوار الصريح والاستماع الفعال، مما يعزز بشكل كبير من الصورة العامة للعلامة التجارية ويحسن السمعة.