دعونا نتحدى منطقنا ونقول: ربما أصبح التعليم نفسه جزءاً من المشكلة!

بينما كان يُنظر إليه تاريخياً كمحارب رئيسي ضد التطرف، فقد أثبت بعض الأنماط التعليمية التقليدية أنها أرض خصبة للعنصرية والجهل.

فالتركيز الزائد على "الحقيقة" غير قابل للتحقق قد يساهم في انتشار أفكار ثابتة وخاطئة.

كما أن الفصل بين المواد الدراسية والثقافات الشعبية يدفع الطلاب نحو حالة من الانفصال عن الواقع اليومي.

هل الوقت مناسب الآن لإعادة اختراع التعليم؟

فلنحول طلب العلم من مجرد اكتساب معرفة إلى رحلة دائمة لاستكشاف العالم وفهمه بعمق ودقة متجددة.

دعونا نفتح أبواب التفكير النقدي والاستفسار أمام الجميع بلا استثناء - لأن التصدي للتطرف ليس مجرد مسؤولية الحكومة أو الشيوخ؛ إنها واجب كل فرد وكل مدرسة.


#واسعة #أفضل

8 Kommentarer