التوازن بين الحداثة والقيم الإسلامية لم يكن قط مسألة "جمع" بسيطة؛ بل هي صراع دائرة حول الهوية الذاتية.

بدلاً من محاولة مزج العنصرين، علينا إعادة تعريف ماهية التقدم بما يحترم موروثاتنا الثقافية والدينية.

المفهوم الحالي للتحضر غالبًا ما يعزز نموذجا غربياً قد يناقض جذورنا الشرق أوسطية.

بدلاً من ذلك، دعونا نحتفل بثراء تاريخنا وأصولنا ونستخدم الابتكار لخدمته وليس لكسرها.

الحداثة ليست منافسة للهوية الإسلامية - بل هي فرصة لإعادة تصور كيف يمكن لهذا التراث أن يتكيف ويتوهج في عالم اليوم.

دعونا نصمم تقنيتنا وتعليمنا وفقا لقيمنا الأساسية، وليكن هدفنا بناء مجتمع يستمد قوة من الماضي ويستعد بالمستقبل.

هذا ليس مجرد خيار، إنه واجب أخلاقي وإنساني لكل مسلم وكل عربي حر التفكير.

#قدرة #تنظيمية #وبالتالي #كيفية #يجب

9 Kommentarer