**مقاربة تكنولوجية جريئة ونقطة ضعف في التبني التقني في الوطن العربي**

اندونيسيا تقدم لنا درسا مثيرا حول كيفية استخدام التقنية بشكل فعال في مواجهة تحديات جغرافيا واسعة ومترامية الأطراف.

بينما نواجه صعوبات في بناء بنية تحتية تقليدية، فإن الحلول الرقمية مثل QR Code الذي نجح بشدة فيها، تعد بدائل قابلة للتطبيق.

هذا يعكس حاجتنا الملحة لإعادة النظر في نهجنا نحو اعتماد واستخدام التكنولوجيا لتجاوز العقبات اللوجستية والمعضلات المكانية.

ومن جهة أخرى، نتوقف أمام تجربة الدكتور ويليام هايغوتشي الرائدة حيث اختزل العلم والتكنولوجيا الحديثة ليصبح مفتاح فهمنا للعالم المادي والعالم الغيبي كذلك، تاركا بصماته ليس فقط على مسيرته الأكاديمية ولكن أيضا على حياة الطلاب الذين تعلموا منه.

قصة رحيله تؤكد ضرورة الاحتفاظ بذكريات هؤلاء النوابغ وكيف أثروا بالحركة البحثية بأثر عميق.

إن الدرس المستخلص من هذه القصتين واضح: يجب علينا الابتكار وعدم الاستسلام لصعوبات البيئة المحلية بل التعامل معها بحكمة ورؤية واضحة للممكن والممكن الجديد باستخدام أدوات القرن الواحد والعشرين.

7 التعليقات