"التعليم المبكر للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ليس مجرد ضرورة، ولكنه أيضًا حق أساسي.

"

هذا الحق يتطلب تحديثًا جذريًا للنظام التعليمي الحالي.

بدلاً من ترك أولئك الأطفال على الهامش بسبب مشاكل تربوية تتعلق بحالات صحية ونفسية، ينبغي لنا إعادة صياغة منظورنا تجاه التعليم العام.

يجب أن تصبح البيئة الدراسية رحباً بكل التفاوتات البشرية، وليس مكاناً للتقليل منها.

هذه الجرأة تكمن في دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بشكل كامل داخل النظام التعليمي mainstream, مما يعني تقديم برامج تأهيليه مدروسة لكل حالة خاصة.

هذا لا يؤدي فقط إلى تحسين جودة الحياة لهذه الطفولة وإنما يساهم أيضا في تنمية مجتمع أكثر شمولية وقدرة علي فهم واحترام الاختلافات.

هل نحن مستعدون لهذا التحول؟

هل يستطيع العالم التعليمي مواجهة التحدي الكبير الذي يمثله إدماج كل الاطفال بغض النظر عن قدراتهم الحالية؟

دعونا نناقش!

#المشكلة #الوصول #مستحيلا

13 التعليقات