التعليم والتكنولوجيا: ركائز تقدم الأمم

يتمحور موضوعان رئيسيان في هذين الجزءين؛ أحدهما يتعلق بفوائد العملية التعليمية والثاني بعالم التكنولوجيا الحديثة.

يعكس أول جزء شكرًا خالصًا للحكومة السعودية ولوزارة التربية والتعليم على دورهم الكبير في تنمية جيل جديد متعلم ومتفتح ذهنيا ومعرفيًا.

يشير الكاتب بإيجاز لكن بعمقٍ كبير إلى الطرق التي عزز بها النظام التعليمي فهم طلابه للدراسات الإنسانية والعلمية والدينية والحسابية والتاريخية بالإضافة للقضايا المحلية والدولية.

ويؤكد أن هؤلاء الطلاب الذين أنهوا "الفصل الدراسي الأكثر تعليماً" سيكونون لبنة أساسية لبناء مستقبل بلدهم.

أما الأمر الآخر فهو التركيز على مجال تكنولوجي متنامٍ وهو شبكات الكمبيوتر وكيف يمكن للمهتمين بدء رحلاتهم نحو إتقانه ذاتيًا عبر خطوات منظمة تبدأ ببناء قاعدة معرفية واسعة حول أسس التقنية وصولًا لتطبيق مفاهيم معقدة مثل تقسيم الشبكات IP وTCP/IP وغيرها.

هنا التأكيد على المتطلبات السوقية العالمية لهذا النوع من الخبرات والذي يبدو مشجعًا لمن يفكر بالإقبال عليه مهنيًا.

وفي الجانب الأخير

11 التعليقات