من يكبح ساحل مصر الجديد؟

اكتشاف الملكيات والعقارات الفاخرة

في قلب الساحل الشمالي الشرير، حيث ترتفع الأسعار بعيداً عن متناول الكثير من الشعب المصري، تكشف خارطة جديدة الملكيات المسيرة لعالم العقارات الراقي.

إليك نظرة عامة على بعض هذه القطاعات:

  • قرية مراسي: مقسمة إلى 23 حي سكني مختلف ومعروفة أكثر من 3300 غرفة فندقية، قامت بتأسيسها شركة "إعمار" الإماراتية برئاسة السيد محمد العبار.
  • المؤسسون هم مجموعة متنوعة بما في ذلك مؤسسة دبي للاستثمار الحكومية، DH7، بالإضافة إلى محمد علي راشد العبار نفسه.

  • سول لاكشري بيتش: تتبع أيضاً لشركة إعمار الإماراتية، وتم بناؤها على مساحة كبيرة عند الكيلو 160 على الطريق الرئيسي.
  • منتجع هاسيندا باي بالم سيتي: تعود ملكيته للشركة الإماراتية للقُمْزِي للتطوير العقاري، مملوكة للسيد عبد الله القمزي.
  • نادي مارينا 5: نتيجة لتعاون بين رجلين أعمال بارزين؛ الإماراتي إسماعيل القرقاوي والفلسطيني سامي القريني.
  • هذه المنتجعات والقصور الفاخرة تمثل وجه آخر لكيفية إدارة الاقتصاد العقاري في المناطق السياحية الخاصة بمصر، خاصةً تلك الواقعة خارج المدن الرئيسية التقليدية مثل القاهرة والإسكندرية.

    إنها ليست مجرد عقارات بل هي جزء من النظام البيئي الذي يشكل اقتصاد البلاد وسياستها المحلية والدولية.

#بدت #2227

6 Kommentarer