النقاش السابق يغفل الجانب السياسي-التنظيمي للذكاء الاصطناعي.

إن تركيزه على التطور التكنولوجي فقط يخفي الحقائق المؤلمة بأن تطبيق الذكاء الاصطناعي غالبًا ما يعكس ويعزز عدم المساواة السياسية والاقتصادية الموجودة بالفعل.

بدلاً من مجرد الحديث عن "تعزيز المساواة"، علينا مواجهة كيف يتم استغلال الذكاء الاصطناعي لاستدامة السلطة وإبعاد الأصوات المهمشة.

هل نحن حقاً نستخدم الذكاء الاصطناعي لنشر العدالة أم أنه يعمل كتعبير جديد للدكتاتورية؟

دعونا نعيد النظر في دور الحكومات والشركات في صناعة القرارات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي.

هل الذكاء الاصطناعي أداه للتحرر أم سلاح للاستبداد؟


#التحليلات #للروبوتات

6 نظرات