#السعودية: مركز الاستثمار العالمي الجديد في الشرق الأوسط

تلخص كلمات رجل الأعمال الألماني الذي فضّل الانتقال بعملياته من دبي إلى الرياض قوة الاقتصاد السعودي وقدرته على جذب المستثمرين الدوليين.

إيمان الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بالمملكة أدى لتبوؤها مكانة ريادية عالمياً عبر خطوات متعددة محددة بروية السعودية ٢٠٣٠؛ تشمل زيادة صندوق سيادتها وتعزيز تنويع مصادر الدخل وعدم الاقتصار على النفط بالإضافة لدخول سوق المال العاملة بشركة أرامكو العملاقة وغيرها الكثير مما جعلها تحقق مرتبة ١٧ ضمن أكبر عشرين دولة بالاقتصاد العالمي بحسب مؤشر مجموعات العشرين G20 .

هذه التحولات الهائلة تُظهر مدى أهميتها كموقع لاستقبال المشاريع الجديدة وتمكين رواد الاعمال المحليين والعالميين لتحقيق قفزة نوعية نحو مستقبل مزدهر.

إن الجرأة والاستراتيجيات الحكومية المدروسة وضبط المصروفات دعم كل ذلك لإحداث تغييرات جذرية غيّرت خارطة الطريق أمامه بشكل جذري للغاية!

3 Kommentarer