"المعالجة التاريخية للأزمة الإسرائيلية-الفلسطينية محكوم عليها بالنقص ما لم نتعامل مع جذور العنصرية الكامنة خلفها.

ادعاء "دولة يهودية" يشوه حق الشعب الفلسطيني في أرضه ويبرر الاستيطان غير القانوني.

الحلول الدبلوماسية ليست سوى رقعات تعالج الأعراض ولا تتناول المرض الأساسي.

علينا مواجهة الجذور الفلسفية لهذه الصراع: هويتها اليهودية مقابل حقوق الإنسان.

هل يمكننا التوصل لحل يحترم الجميع أم ستظل الصدوع العميقة تفصل بيننا?"
#التعقيدات #الطرفين

6 التعليقات