الاحتلال الثقافي والفكري لفلسطين: تحدٍ مستمر

تشهد فلسطين احتلالاً متعدد الأوجه ليس فقط جغرافياً، بل أيضاً سياسياً وثقافياً وفكرياً وشعورياً، حيث تعمل القوى المعادية على تحويل شعبها بعيداً عن مصالحه الحقيقية نحو شعارات هلامية وساخنة دون جدوى.

يُستخدم المال السياسي والإعلام لتوجيه الرأي العام، وتُسخّر الشخصيات المؤثرة لتحقيق مصالح خارجية تتعارض مع المصالح الوطنية للفلسطينيين.

هذا النهج يسعى لاستبدال روح المواطنة لدى الشعب الفلسطيني بروح طائفية وحزبية ضيقة، مما يقوض الوحدة والثبات أمام الاستعمار الإسرائيلي.

الدعوة إلى نقد دور بعض الشخصيات الإسلامية والقومية في دعم فلسطين ضرورية لمنع التحريف والاستغلال الأحادي للأجندات السياسية.

يجب أن يبقى التركيز دائمًا على تحقيق الحرية والكرامة للشعب الفلسطيني، وليس مجرد استخدام قضاياه لأهداف شخصية أو سياسية غير واضحة.

وفي جانب آخر، نرى الفرح العارم لجماهير الأرجنتينية عقب انتصار منتخبهم لكرة القدم بقيادة ليونيل ميسي بكأس العالم قطر ٢٠٢٢؛ حيث امتزجت مشاعر الانتصار بتجارب تاريخية مؤلمة تعكس قوة الروح الرياضية وكسر الحدود عبر الفنون العالمية.

إنها لحظات تجمع البشرity رغم خلافاتهم وتعكس أهمية الاحتفاء بالإنجازات الإنسانية البحتة.

أما بالنسبة لديكورات المباني الخارجيّة، فإن اختيار مواد الدهانات المناسبة يؤثر بشكل كبير على عمر المبنى وجاذبيته الجمالية.

بينما توفر "البروفيلات" مقاومة عالية ومتانة وديكورات متنوعة، إلا أنها صعبة التغيير والصيانة.

بالمقابل، تُعتبر رشات الدهانات أكثر مرونة وبساطة ومعاصرة لكن تحتاج لصيانة منتظمة للحفاظ عليها بمظهر جمالي

#معيبا

12 Kommentarer