ثورة الحقوق الرياضية: قصة أحمد هايل المضطهدة

أحمد هايل، مهاجم فريق العربي السابق، يعيش كابوسًا حقوقيًا منذ ثلاث سنوات بعد إصابة خطيرة خلال مباراة ضد الكويت.

رغم مكانته كمحترف بارز وساهم بشكل كبير في منافسات فريقه، إلا أنه واجه خيانة واضحة من ناديه.

بدلاً من تقديم العلاج والدعم اللازمين، زج نادي العربي به في صراع قانوني ممل ومستمر.

البداية كانت برسالة رسمية تبدو وكأنها تهرب من المسؤولية وتحويل اللوم لشخص آخر.

هذا التصرف ترك اللاعب مذعورا ومعانيا من الجروح النفسية والجسدية.

أما فيما يخص الرسوم المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم واستغلال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للقضية سياسياً, فقد اعترف الأخير بتحريف أقواله ولكن دون اعتذار حقيقي.

حيث ادعى بأنه هدف هو وحده التعصب للإرهاب وليس للدين نفسه.

ورغم ذلك, فهو لا ينفي دعم حرية التعبير التي قد تؤذي الآخرين بغض النظر عن الدين.

وفي المقابل, يظهر مؤشرات على وجود مقاومة داخل فرنسا نفسها لهذا النهج العنصري الجديد ضد مسلمي البلاد الذين شكلوا غالبية ضحاياه وفق تقديراته الخاصة بالإرهابيين.

بينما تستغل قناة الجزيرة تلك الحالة لتوجيه خطابها نحو جمهور عالمي واسع ومتنوع عبر توسيع دائرة تضامنهم الدولي.

هذه الحالات تثبت ضرورة الدفاع بقوة وحزم بحقوق الأفراد السياسية والقانونية والإنسانية.

#هواة #اهم #١٠شهور

10 Kommentarer