تجربتي في العيش بدون وسائل التواصل: فوائد وإيجابيات

استغرق "60 يومًا" للاستمتاع بعدم تواصل عبر Twitter والجوال، باستثناء ضرورات العمل والعائلة.

خلال هذه الفترة، لاحظت العديد من الفوائد:

1.

زيادة الإنتاجية: نجح في إنجاز مهام مؤجلة سابقًا بنسبة تقدر بـ50%، واستفدت من الاستفادة الكاملة من الوقت المتاح.

2.

تقليل تأثير الواقع الافتراضي: شعرت بطعم متعة الحياة الطبيعية والواقعية مرة أخرى بشكل أكبر.

3.

التوقف عن تشكيل الأفكار: إحدى أكثر الأخطاء شائعة هي تجاهل تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على حياتنا اليومية وقراراتنا.

إنها تؤدي إلى فقدان تركيزنا وتشويه أولوياتنا الحقيقية.

4.

إعادة التوازن العقلي: يمكن أن يؤدي الاعتماد المفرط على الشبكات الاجتماعية إلى اضطرابات ذهنية وانخفاض مستوى الثقة بالنفس والإنتاجية.

دراسات عديدة حذرت من مضار ذلك على الصحة العامة والنفسية للناس.

وفي موضوع آخر ذي صلة، يُشدد المقال على ضرورة مطالبة اللاعب الشهير كيليان مبابي بمغادرة نادي باريس سان جيرمان لتحقيق طموحه بالانتقال إلى ريال مدريد مستقبلًا، وذلك وفقًا لشروط عقد احترافه الحالي.

كما سلط الضوء أيضًا على دور الواجهة البرمجية (interface) في تصميم تعليمات واضحة ومتنوعة للجهات المستفيدة دون فرض طرق محددة لأداء الوظائف الأساسية المشتركة بين عناصر مختلفة ضمن نظام تطوير برمجي موحد.

#يتمكن #تخبر #الفرنسيpp

7 Reacties