**التحول الأمريكي نحو السعودية: دور "العقلانية" ضد التطرف واللويات الخارجية**

تعكس تطورات السياسة الأمريكية تجاه المملكة العربية السعودية توازناً حساساً بين الضغط الداخلي والتوجه الاستراتيجي.

يُسيطر يسارٌ متطرف داخل الكونجرس يتم تمويله من لويات خارجية، يدعم تنظيمات معادية للسعودية بهدف تقويض مصالح الولايات المتحدة نفسها.

ومع تفاقم الأزمة مع روسيا في أوكرانيا، اضطرت الإدارة الأمريكية للاعتراف بأن مصالحها تتطلب إعادة النظر في هذه المواقف المتشددة.

هنا يأتي دور القادة الأفراد مثل وليام بيرنز، المدير الحالي لوكالة المخابرات المركزية، الذين يؤكدون على أهمية العلاقات مع المملكة باعتبارها لاعباً رئيسياً وأساسياً في الأمن الدولي والاستقرار الاقتصادي العالمي.

على الرغم من محاولات البعض زرع الشك وعدم الثقة بالمؤسسات الحكومية الأمريكية، فإن الأمر يستلزم فهم السياق السياسي المعقد الذي تعمل فيه واشنطن.

يمكن اعتبار النهج الأمريكي الجديد مجرد تحالف قصير الأجل وليس شراكة طويلة الأجل بسبب الاختلافات الجذرية في السياسات والأيديولوجيات حول العالم العربي خاصة والقضايا العالمية عامة.

**الدروس من قصة Zappos**

تساعدنا قصة نجاح Zappos - وهو موقع إلكتروني متخصص ببيع الأحذية سابقاً وتم شراؤه فيما بعد بواسطة Amazon بقيمة مليار دولار أمريكي – على التعلم عدة دروس قيمة تتعلق بالإدارة الناجحة والشركات الرقمية الحديثة:

* تركيز شديد على رضا العملاء: حيث قدمت Zappos خدمة فريدة تمكن العملاء من طلب حجمين مختلفين مجانا لتحديد ما يناسبهم دون تحمل تكاليف شحن إضافية عند العودة للمشتريات غير المرغوبة.

وهذا عزز الولاء وفى الوقت نفسه رفع معدلات البيع عبر الإنترنت.

* تحفيز وتحسين مستمر للعاملين: يشجع نظام "قانون الواحد%" موظفي الشركة على تبني روح المبادرة والابتكار لتحقيق تقدم بطرق صغيرة ولكن لها تأثير مضاعف بمر

#عدائهم #pهذه #pوكانت

8 التعليقات