في حين نناقش موضوع الانتخابات والشفافية والأخلاق، يبدو لنا أن هناك غياباً واضحاً لمشاركة المواطنين الشباب الذين يشكلون أغلبية السكان.

إن عدم اهتمام الجيل الجديد بالسياسة يعكس خيبة أمل كبيرة تجاه العملية السياسية الحالية.

بدلاً من التركيز فقط على اختيار المرشح الأكثر تأهيلاً، علينا إعادة النظر في النظام السياسي نفسه لجعله أكثر انفتاحاً وتمثيلاً للشباب وأكثر ارتباطًا بقضايا الحياة اليومية التي تهمهم.

هل سيغير تواجد المزيد من الأصوات الجديدة الديناميكية السياسية؟

أم أنه سيكون مجرد إضافة أخرى للمجتمع الطبقي الحالي؟

دعونا نحاور حول هذه الفكرة الجريئة ونرى كيف يمكننا خلق تغييرات جذرية.

#وجهة

10 التعليقات