التكنولوجيا ليست الحل؛ هي المشكلة أيضًا!

بينما نتباهى بأثر التكنولوجيا الإيجابي على الصحة النفسية، نتجاهل بصمت شباك العنكبوت التي نسجواها بأنفسنا.

بدلاً من تعزيز التواصل وتعزيز الصحة العقلية، غالبًا ما تغتال التكنولوجيا الروابط البشرية الحقيقية وتغذي إدماننا للإنجازات المثالية والنماذج البراقة.

بدلاً من تقديم حلول سهلة، أدخلت التكنولوجيا طبقة إضافية من الضغط والتوتر.

كل نقرة، كل رسالة، وكل تحديث يولد توقعات جديدة ونكسات محتملة.

إنها يوهمنا بالأحادية العالمية ولكنها تحرمنا من خصوصيتنا واحترام حدودنا الخاصة.

هل يمكن أن تكون الأمراض النفسية ناشئة جزئيًا عن الوهم الذي خلقته التكنولوجيا - حياة مثالية، سعادة دائمة، وحياة خالية من الحدود الواقعية؟

دعونا نخوض معركة ضد أساطير "إنسانيّة" رقمية زائفة وأعيد تعريف صحتنا العقلية بعيدا عنها.

تفنيد أم تأكيد؟

إليكم الدعوة لفتح باب المناقشة!

#صحتنا #يصبح

7 Kommentarer