**الثورة التعليمية الحديثة لا تستطيع تجاهل قضية المساواة.
** التعليم الذكي يحمل وعدًا كبيرًا بالتخصيص الشخصي والتكيف مع احتياجات كل طالب، ولكنه أيضًا يخاطر بإعادة إنتاج عدم المساواة الاجتماعية إذا لم نراقب ونحاسب.
هل يمكن أن يؤدي التركيز الزائد على البيانات الكبيرة وتحليل الأداء الفردي إلى خلق طبقات معرفية جديدة داخل الصفوف؟
ما هي الضمانات التي لدينا لمنع تفضيل أولئك الذين لديهم إمكانية أكبر للحصول على موارد رقمية وفهم المعاملات المعقدة للذكاء الاصطناعي؟
إننا نواجه فرصة لجعل التعليم أكثر عدلاً وإنصافًا، ولكن ذلك يتطلب إيلاء عناية خاصة لقضايا العدالة الاجتماعية والاقتصادية.
دعونا ندافع عن نموذج تعليم ذكي يشجع الشمول ويعزز فرص الجميع لتحقيق الأمية الرقمية والعاطفة المعرفية بغض النظر عن خلفياتهم.

#يتميز

13 コメント