في عالم تتشابك فيه النفسية الإنسانية مع الصراعات السياسية والعسكرية، نجد أن الدوافع الشخصية والعاطفية تلعب دورًا كبيرًا في تشكيل السلوكيات الإجرامية والانخراط في الميليشيات.

مثلما يمكن أن تكون الصدمات العاطفية دافعًا لبعض الجرائم، نرى أن التجنيد في السجون يمكن أن يكون له تأثير مماثل على الأفراد المعتقلين.

ماذا لو كانت هناك برامج نفسية واجتماعية تهدف إلى إعادة تأهيل المعتقلين وتقديم الدعم اللازم لهم بدلاً من التجنيدهم في الميليشيات؟

هل يمكن أن تكون هذه البرامج حلاً فعّالاً لتقليل الجرائم والعنف المرتبط بالميليشيات؟

إن الفهم العميق للدوافع النفسية وإعادة التأهيل النفسي والاج

#تدريبات #وفيهم #قيس #المهدي #نفهم

8 التعليقات