في عالمنا الحديث، تلعب وسائل الترفيه دورًا محوريًا في تشكيل القيم الأخلاقية لدى الأفراد.

ومع ذلك، هل يمكننا القول إن هذه الوسائل تؤثر بنفس القدر على جميع فئات المجتمع؟

تظل هذه الإشكالية قائمة: هل يمكن للترفيه أن يكون أداة فعالة للتنمية الأخلاقية بين الأطفال والمراهقين، أم أن هناك حاجة إلى دور أكبر للأسرة والمدارس في هذا السياق؟

من ناحية أخرى، كيف يمكن للمشاهير واللاعبين الرياضيين، مثل لوكاكو، أن يساهموا في تعزيز القيم الأخلاقية من خلال تصريحاتهم وأفعالهم؟

هل يمكن لهم أن يكونوا قدوة إيجابية بالنسبة للشباب، أم أن تأثيرهم يقتصر على الجانب الرياضي فقط؟

في ال

3 التعليقات