رؤية مختلفة لسنة ٢٠٢۱ وشواهد من عالم الرياضة والتغذية

سنة ٢۰۲۱: إعادة بناء ما تهدّم

مع نهاية عام مضطرب مثل ۲۰۲۰، نتطلع إلى ٢۰۲۱ كفرصة لاعادة ترميم اقتصادٍ تهشمته جائحة كورونا العالمية.

رغم التحديات الأولية المرتبطة بالحرب التجارية بين القوتين الأكبر إلا أنها بدأت تبدو ليوم أفضل قبل الوباء الذي قلب الدنيا رأساً على عقب.

الآن، ومع الدعم الحكومي الكبير ودخول المجتمع لفترة تعافي بطيئة لكن ثابتة، فقد يأخذ الاقتصاد خطوات نحو التعافى - وإن كان الأمر سيستغرق وقتًا وجهدًا كبيرين.

التكيف مع الحياة اليومية المتغيرة

وفي حين نقاوم الجائحة ونعيد اكتشاف الطبيعة الجديدة للحياة اليومية لدينا، فإن الجانب الآخر- الجانب الشخصي أكثر شخصية– يمكن أيضًا الاستفادة منه لصالح صحتهم العامة وطاقتهم.

ربما يكون التحول الغذائي المثالي هنا- كما ذكر أحد الأفراد الذين شاركوا رحلاته الطويلة عبر نظام الكيتو دايت-.

إن القدرة على تعديل كيفية الحصول علي الطاقة سواء كان ذلك بواسطة العصائر او الاحتفاظ بالطاقه الداخليه يعني المزيد من الصحة ورفاهيه للعيش بها .

هذا يعطي أيضا الشعور بأن الأمور تحت السيطره بغض النظر عن حالة الجدوله الزمنيه لأطعمة خارج المنزل أم داخل البيت و يبقى دائماً اختيار الصيام الجزئي خيار عملاً ممكناً للأصحاء طبياً .

إنه نوع جديد من الرؤية حول كيف يجب أن نعامل جسدنا وكيف ينبغي له التعامل معنا بكفاءة وبحكمة أيضاً!

#تعتبر #فؤاد #الجسم #مثالية #البطالة

7 Kommentare