الأبعاد الخفية لكفاءة النادي الرياضي: دور الكادر الطبي وكشف تطبيقات الهاتف الخطيرة

بينما نناقش أداء نادي تشيلسي لكرة القدم في الآونة الأخيرة، تتزايد أهمية الكادر الطبي داخل الأندية الرياضية.

يبدو أن هناك تنافسًا غير معلن بين الأندية للحصول على أفضل العلماء وأصحاب الدرجات العلمية المرتفعة في مجال الطب الرياضي والفسيولوجي.

فعلى سبيل المثال، ذكر اغناسيو بالاسيو اختصاصي الاقتصاد وعضو أتلتيك بلباو أن نادي ليفربول يتمتع بأفضل فريق طبي، منهم خمسة أشخاص يحملون درجة دكتوراه في الفيزياء والأبحاث الفسيولوجية.

بالتالي، ليس من الغريب معرفة أن ليفربول يُعتبر أحد أقل الأندية تعرضًا للإصابات.

ويبدو أن برشلونة يسعى أيضًا لتقديم تجربة رياضية فريدة من نوعها عبر مشروعه الجديد "The Hub"، والذي يشمل فريقًا متخصصًا من ١٦ فردًا مكرسين لصحة اللاعبين ومعدتهم البدنية.

كما أكد مارسيلو بيلسا على ضرورة وجود معرفة عميقة بمجالات الطب الرياضي لفهم جسم اللاعب بشكل شامل لتحقيق أعلى مستوى ممكن للأداء.

لذا فإن الاستثمار في هذا المجال يعد أمرًا حيويًا لكل نادٍ يرغب في الحفاظ على صحّة لاعبيه وتحسين أدائهم.

وفي هذا السياق نفسه، ولكن في مجال مختلف تمامًا، فقد سلط تقرير حديث الضوء على خطر تواجد تطبيقات هاتف محمول خطرة تستهدف مستخدمي نظامَي التشغيل Android و iOS.

تنعم هذه التطبيقات بإمكانيات الوصول الواسعة لأجزاء حساسة ومعلومات شخصية للمستخدمين دون رابط منطقي وظيفي واضح لهذه الصلاحيات.

ولذلك بات من

4 Kommentarer