في الصورة: جمجمة من متحف الانسان في فرنسا مكتوب عليها نص بالفرنسية ترجمته: ترجع لأحد قادة القاهرة الذي كان شريكًا في اغتيال الجنرال كليبر، تم التبرع بها من قبل البارون لاري.

‏و الجمجمة لتعود لطالب مصري عمره 15 سنة كان قد ساعد الطالب السوري سليمان الحلبي على اغتيال قائد الحملة الفرنسية على مصر الجنرال كاليبر عام 1800 رداً على جرائمه الوحشية ضد اهل مصر .
‏ بعد الاغتيال قبض الجيش الفرنسي على سليمان الحلبي و 9 من معاونيه و كانوا وقتها طلاب في الأزهر الشريف و قاموا بإحراق أيديهم ثم صلبهم أحياء على الخوازيق في منطقة تل العقارب بالقاهرة .. و بعد موتهم تم اخذ جماجمهم و إرسالها إلى فرنسا لتعرض في متحف الإنسان!!
‏هذا هو تاريخ الغرب في حق المسلمين.. ولذلك يُقال ⁧‫#فرنسا_أم_الخبائث‬⁩

image
3 التعليقات